قد طابَ لي عشقٌ
وحبيبٌ حنَ ليِّ
وعاشَ مقرونٌ
بين أظلعي
هوَ نبضٌ في حياتي
وفي ليلِ كمنهلِ
هوَ شمسٌ أشرقت
في الوجودِ
وأظاءَ بها مايليِّ
ظلمةٌ في الحياةِ
وفَتحَتْ ناظريِّ
وجَلتْ سهادي
بعدَ سَهري
فاقتي سباتي
منها حَوَليِّ
هيه زهرةُ عطري
هيه وردتي
هيه نعمةُ اللهِ
في موطني
ألا هيه حبيبتي
وكلُ أهلي
ومائيَ العَذبيِّ/ بقلم الحجامي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق