أيا طآئراً .. بلا وطن ..
إِفتَرَشَتْ الأرضُ ..
دِفئها
و عَآوَدَت الطيورُ ..
أَوطآنها
سِوآكَ ..
في شَجَنْ
ألا يُغريك .. الوطن ..!!
أم السماء ..
عَشِقتَها
زرقآء
هي الفراش .. و هِيَ السَّكَن ..!!
ألا تَحِن ..
لزهرةٍ
لهمسةٍ
لفكرةٍ
لذكريات سهرةٍ
حوت سعاداتٍ .. و مَنْ ؟!!
أيا طآئراً ..
إخفض جنآحيك
لغنوةٍ
لربوةٍ
لأرضِ جناتٍ .. و عَدْن ..
عبد الكريم أحمد مصلح كُلاَّب_
A. Karim A. Kullab
11/3/2013
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق