تركْتُ الخلقَ كي يرتاحَ حالي
وألقى فــــــي التأمُّلِ أرتياحي
................................
فشاركَني التأمُّلٌ مـــن نَسوني
لِيغرقَ راحتي بصدى جراحي
الاسمر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق