وحيدةً كالقمر
والنجوم من
حولي تسامرني
تسألني عن طيفكَ
في خاطري
وعن نجوى حُبكَ
تحدثني
واليها أطيلُ
في النظر،،،،،
ودموعُ الشوقِ
في مقلتي
تتغلل في جوارحي
وَيثورُ حنيني
اليكَ كالبراكين
تنسابُ في روحي
ذكراكَ المعطرة
برذاذ المطر
ونسيم البحر
وهدوء الفجر
وامواج البحر
تداعبُ شعري
وكأنما تُخففُ
ماكانَ في قلبي
من ثقلِ ومن ألمِ
وحيدةً كالقمر
وطيفُكَ يسبقُ
ضوءَ النجومْ
فمتى يحولُ
بكَ القدر،،،،،
واغفى بين
ذراعيكَ
كطفلة تُطيلُ
اليكَ بالنظر،،،،،،،،،،،،؟!
النهرالظمأن
12/10/2018
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق