«(( حارس خاص .. ساهٍ ))»
حبيبتى . . ماأوْجَعكْ ؟!
.............
أفقَدْ
تسَـلل حلمُ نومٍ ..
إبن غيْمٍ ... فَداهمَ مخدَعكْ ؟!
أفَفْزعَكْ ؟!
ياويح قلبى ! . . .
أَفَلمْ يكنْ. قلبى مَعكْ ؟!!
مانفْعُ قلبى ؟
أنتَ..
مانفعُك ياقلبُ ؟!
أَلسْت َ "ملِكاً .. مُمْتَلكْ" ؟!!
ياقلبُ . .
إنّ حبيبتى شفَّافةٌ . .
خوَّافةٌ . .
فاسْهرْ عليها ..
فى . المَنامِ . .
وفى المقَامِ . .
ودائماً . .
تحْشُو . . وتحملُ مدفعَكْ
أَفَلمْ أُ
أُحقـِقْ أُمنياتك كلِّها ؟!
أَفَما جعلْتكَ حارساً خاصّاً لها ؟!
أَتُراكَ . .
أيها العملاقُ . . لسْتَ تملأُ موقعكْ ؟!!
ياقلبُ . .
مرَّاتٍ . .
أقولُ لك . . انْتبهْ
أَبِدْ . . أَبِد . . . إنْ تشْتبِهْ . .
فى أىِّ حلْمٍ . . دافَعكْ
أو ْ راوغكْ
أوْ خادعكْ
ماأَوْجعَ . . "الستَّ الاميرةَ" . .
أوْجعنى ..
ولَوّعنى ..
وحتْماً .. أَوْجعَكْ
وحتماً . . لوَّعكْ
بقلمي المرسى النجار ٢٠١٨/١٠
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق