❀ سِيَدِتْيَ ُهلُ تْْعرَفَيَنَ
أنَيَ أرَتْلُكِ حُبّا
كمِا الُتْلُمٌيَذَ فَيَ المٌدِرَسة
فَيَ طِابّوَرَ الُصّبّاحُ
يرتل الُنَشِيَدِ
❀ وَفَيَ الُمٌسِاء .....
أحُقًنَكِ ْعشِقًا فَيَ الُوَرَيَدِ
لُتْْعبّرَيَنَ الُشِرَيَانَ
وَ تْزُرَْعيَنَ قًلُبّيَ الُحُزُيَنَ
بّالُوَرَوَوَدِ وَالُزُغًارَيَدِ
فَيَنَثُرَ فَرَحُتْةِ زُُهوَرَا
يَْعبّدِ بُّها دِرَوَبّ الُْعاشِقًيَنَ
مٌْعلُنَا هذَا الُِيَوَمٌ
فَيَ الُصّبّاحُ الُتْالُيَ { يَوَمٌ عيَد }
❀سِيَدِتْيَ أنَتْ وَطِنَيَ الُسِْعيَدِ
َتْرَابّكِ بّسِتْانَيَ
وَسِمٌاكِ ألُوَانَيَ
وَأنَا فَيَكِ
وَدِوَنَكِ لُا أٌخشِى
أنَ أمٌوَتْ شُِهيَدِ
❀ فَإنَ مٌتْ الُيَوَمٌ فَلُا بَأسِ
يَكِفَيَنَيَ أنَ أمٌوَتْ سِْعيَدِ
فَقًدِ تْذَكِريَنِ يَوَمٌا
وَقًطِرَةِ مٌنَ دِمٌوَْعكِ
تْأتْيَ ْعلُى رَفَاتْيَ
فَيَزُهرَ ْعمٌرَيَ مٌنَ جْدِيَدِ
تْسِلُمٌوَا ......
إسماعيل هريدي 2018/02/11
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق