وقفت بباب كنت أطرقه فيروى الفؤاد بشهده الصافى
وكنت أنادى أيناك يا عمرى فيأتى الجواب كبلسم شافى
اليوم أتيت يحملنى حنينى لوصل الحبيب وحضنه الدافى
طرقت الباب ولا من مجيب كأن الزمان يأبى إنصافى
مجدى زيادة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق