قتل الحمائم من خلف عينا حارسه ، تناثر الزجاج وصار اسلحه بيضاء علي الصليب جرحت العقول وعادت الحمائم تقول هجرنا التوحش اين نذهب؟! بقلمي عبير سلطان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق