في صفحات الوهم
اعتراني.الجمود
و تحت ظلا رهين 
اصبحتُ اسيرا  بالقيود
افكُ طوق الظلام ..
حين يلمسني البرود...
و جاء الغروب !!
واعتراني الصمت برداء 
الجمود..
ها هو الخل.
ها هو الحبيب
و احلاماً من الاعماق 
تنادي لا ترجع من جديد
 و انين الصمت ينادي
 و يقتلني..برداء السكون
حل المساء ونتهى
و جاء الهلال بالفدى
و تلوح لي  نسائمُ الفضى
و اجرُ مواكب الوحدة
بطريقا يصعب ان يهتدى
أ ليس القلب صديقا
وها قد اعترى
ام ان الروح باتت 
تنادي هنا ينتهي 
جمود الهوى
#خمر الارياف
العراق
أكتوبر
 
  
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق