وسرحتُ بأحلامي نحو مخدعك. تاركاً خلفي كل أمنياتي فأذا بالحلم. يصدني... ويبعدني عنك. وجدك تلهو وتلعب بعيداً عني. وعن قلبي. بقلم جمعه كاظم 4.4.2018
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق