أن
من مثوي العالم الخليل
متعلقة الاصنام
علي وجوة مارقة
لا تضل الطريق بالرحيل
بل ان الكبائر
مدلول ثقة
لعل الليل عليل
وتاريخ النهار
تدق له الطبول
وتنفخ في البوتقة
بين العصور رموز
تراها
لوله المحن
ماكنت متالقة
بقلمي
لمار صفوت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق