ألا يارب فاعفــــو اليوم عنى ...... إذا ما العينُ صامتْ عن دموعى .
أمِثلَ الصخرِ تحت التلِّ نِمتُ ...... ولم يخشـــــعْ فؤادى فى ركوعى . ؟
فلِينُ القلــــــــبِ نادى للدموعِ ...... وقســـــوتُهُ لَتُطفئُ مـــن شموعى .
فكُــــــنْ للذكرِ أقـــــربُ للإلهِ ...... ولا تمضى لغــــيرِهِ فى الخشوعِ .
ــــــــــــــــــــــــ
بقلمى
ـــــــــــــــــــــ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق